تتحدث عن تانجيرو و هو الابنُ الأكبرُ لعائلته التي فقدت مُعيلها. وفي أحد الأيام يُخاطرُ تانجيرو بالذهابِ إلى قريةٍ أخرى لبيعِ الفحم. ولكن نظرًا لحلولِ الليل وانتشارِ إشاعاتٍ بوجودِ شياطينَ تجولُ قريبًا في الجبال، ينتهي بهِ الحالُ بأن يبيتَ ليلتهُ في منزلِ شخصٍ آخرَ بدلًا من العودةِ إلى منزله. وحينَ يصلُ إلى منزلهِ في الصباحِ التالي، يجدُ مأساةً مريعةً في انتظاره.