أثناء تواجد حماده فى منطقة أبى قير ، ينجح عواد فى إخفاء مجموعة ماسات قيمة بعيدًا عن البوليس فى كاميرا حماده ، ولا يكتشف حماده ذلك ، فهو وسط صديقيه جلال وصلاح يمضون بعض الوقت فى المرح ، ولكن الماسات تحول أوقاتهم إلى جحيم ، لتبدأ عصابة فى مطاردتهم من أجل الحصول على تلك الماسات ، بزعامة عواد الذى يدفع سونيا كى تحضر الماسة من الثلاث أصدقاء ، فى الوقت الذى تتم مراقبة المكان من قبل رجال البوليس للدخول فى الوقت المناسب . يهرب الثلاثة فى عربة نقل موتى ، لكن المطاردات تتحول إلى التحامات ومعارك وهروب من بعضهم البعض متضمنًا بعض المواقف الكوميدية ، ليفلح فى النهاية البوليس ويتمكن من القبض على أفراد العصابة .