تواجه الأرملة (جمالات) بعد وفاة زوجها طمع التجار بشادر السمك، حيث يحاولون منعها من التجارة، ويحاربونها بكل السبل، حتى يقف بجانبها العامل البسيط (أحمد)، لتتزوجه ويبدأ في إدارة تجارتها وأموالها، لتنقلب الأحداث رأساً على عقب، حينما يقرر الزواج مرة أخرى.