أسرة سيئة الحظ تصل إلى قصر آل غريب، وسرعان ما تتبدد فرحة الزوجين وأبنائهم الثلاثة بمسكنهم الجديد بعد أن يبدأ البيت تدريجياً في امتصاصهم واحد تلو الآخر لعالم مرعب مليء بالجرائم القديمة التي وقعت بين جدرانه، أو أن الجدران المشؤومة كانت وراء تلك الجرائم.