في عام 1975 في ظل استعار الصراع المسلح في أيرلندا الشمالية، يقتل أحد أعضاء الميليشيا الموالية لبريطانيا (إليستر ليتل) الكاثوليكي (جيمي جريفين) أمام عيني شقيقه الأصغر (جو جريفين)، يسجن (إليستر) لمدة 12 عاما، ويشعر (جو) بالذنب لعدم دفاعه عن شقيقه الأصغر، ولوم والدته له، بعد 30 عاما، يقوم التلفاز الأيرلندي برعاية لقاء بين (إليستر) و(جو) في منزل على نهر (فين)، تكشف فيه الحقيقة، ويطلب القاتل فيها الصفح من (جو).