الشاب (توم) ، الذي يعود إلى مسقط رأسه في الذكرى العاشرة للمجزرة التي وقعت ببلدته ليلة عيد الحب ، وراح ضحيتها 22 شخصا ، وإذا به يجد نفسه متهما ومشتبها به في ارتكاب تلك الجرائم ، فيحاول إثبات براءته ، إلى أن يتأكد من وجود أحد الأشخاص المعقدين نفسيا يقتل كل من يحتفل بعيد الحب