(نينا إيسيري) تترك المدرسة الثانوية في سنتها الثانية وتطمح لدخول الجامعة بينما تعيش بمفردها في (طوكيو). فتاة أخرى تُخذل من أصدقائها ولا تعرف كيف تمضي قدمًا. وفتاة ثالثة يهجرها والداها وتحاول البقاء في المدينة من خلال العمل في وظائف بدوام جزئي. هذا العالم يخيب آمالنا باستمرار. لا شيء يسير كما خططنا له. لكننا نبحث عن شيء يمكننا أن نستمر في حبه. نؤمن بوجود مكان ننتمي إليه. ولهذا السبب نغني.