تم إعادة تجسيد “توموكوي كاناتا” في أضعف العفاريت (غوبلين)، والذي يُدعى “غوبورو“، بعد أن تعرض لموت مؤسف. ومع ذلك، استطاع “غوبورو” الاحتفاظ بذكريات حياته السابقة، وحصل على تطور غير عادي، بالإضافة إلى أنه أصبح قويًا بما فيه الكفاية للحصول على زيادات في قدراته من خلال تناول الطعام. في هذا العالم البديل حيث النجاة للأقوى، تتكشف الأحداث بوجود مساعدين وزملاء ماهرين، مع حالات ممتعة مثل الكلب الذي يهز ذيله…!