يُكلَّف الكاردينال (لورانس) بدور (رالف فينيس) بإدارة هذا الإجراء السري بعد وفاة البابا المحبوب بشكل غير متوقع. ومع تجمع أبرز قادة الكنيسة الكاثوليكية من مختلف أنحاء العالم وتواجدهم معًا خلف جدران الفاتيكان، يكتشف (لورانس) سلسلة من الأسرار العميقة التي تركها البابا الراحل وراءه—أسرار تهدد بزعزعة أركان الكنيسة.