بعد وفاة والدته وأخته في حادث مأسوي، يعتزم توماس الاستقالة من كهنوته. ومع ذلك، يُكلّف بمهمة أخيرة لمساعدة القس المعالج، ريندرا، الذي تتدهور صحته، في طرد الشيطان الذي امتلك جسد كايلا، أعزّ صديقات أخته الراحلة. يبذل توماس وريندرا قصارى جهدهما لطرد الشيطان الذي يسكن جسد كايلا. ويكتشفان أن الشيطان لا يهدد حياة كايلا فقط، بل حياة مايا، والدة كايلا، التي تحمل ماضياً مظلماً يجعلها تطاردها الذنب.