تكاد مسيرة (ويدا) (إرسيا أورليا)، العارضة الصاعدة، تنهار إثر فضيحة مع حبيبها (باغاس) (بوكي بي مانسيور). وفي هروبه، يأخذها إلى قريته (رانغكاسبونا)، النائية التي كانت مقبرةً للجثث، ولا تزال غارقة في طقوس سحرية مظلمة تقودها الشامان (ني إيتوه) (أتيقه حاسيهولان) وخادمتها (ريني) (راشكيل نيسيا غوستي غازا). وما يبدأ كهروب يتحول إلى كابوس، إذ تقع (ويدا) أسيرة لعنة قديمة تطلب قربان دم. لتجد نفسها بين خيارين: مقاومة قدر مظلم، أو أن تغدو جزءًا من طقس موت محتوم.