في عام ١٩٧٦، تحارب ناشطة غواتيمالية نظامًا ديكتاتوريًا فاسدًا، فتفرّ إلى المكسيك تاركةً ابنها. بعد عشر سنوات، ينضمّ إليها، مُجبرةً إياها على الاختيار بين الأمومة وقضيتها.
في عام ١٩٧٦، تحارب ناشطة غواتيمالية نظامًا ديكتاتوريًا فاسدًا، فتفرّ إلى المكسيك تاركةً ابنها. بعد عشر سنوات، ينضمّ إليها، مُجبرةً إياها على الاختيار بين الأمومة وقضيتها.