فندق يُدعى "نُزل منتصف الليل"، يعمل في ساعات الليل المتأخرة، ويجمع بين كونه مشرحة لحفظ الجثث وملاذًا للراحة للأحياء. بعد إغلاقه لمدة عشر سنوات، أُعيد افتتاحه، ليجذب عدداً من الضيوف غير المتوقعين. ولدهشة الجميع، كان الضيوف جميعهم يسعون لنفس الهدف: استعادة جثة توفيت منذ سنوات عدة. كل ضيف يروي قصته الخاصة، كاشفاً عن علاقات غريبة تربطهم بالجثمان.