يريد الكاتب أن تكون شخصياته حقيقية، ولهذا يضعهم في منزل لا صلة له بالعالم الخارجي، ويخضعهم لتجارب مختلفة دون أن يعرفوا ذلك. يلتقط لحظاتهم بين الحياة والموت كما لو كانوا في فيلم سينمائي.
يريد الكاتب أن تكون شخصياته حقيقية، ولهذا يضعهم في منزل لا صلة له بالعالم الخارجي، ويخضعهم لتجارب مختلفة دون أن يعرفوا ذلك. يلتقط لحظاتهم بين الحياة والموت كما لو كانوا في فيلم سينمائي.