قبل 28 عامًا، أنجبت ليانغ ولدًا أسمته "جيلي الفاصوليا الصغير" في السجن. عندما بلغ الطفل عامه الأول، فقدت الأم والابن الاتصال ببعضهما. بعد سنوات، تعرض "الشبح"، أحد أعوان مجموعة التنين الأخضر، لكمين أثناء مهمة وأصبح أعمى. عندما أُطلق سراح ليانغ من السجن، التقت بالشبح. أحدهما يرغب فقط في إتمام عملية الاغتيال، بينما الآخر يريد التكفير عن أخطائهما وبناء علاقة الأم والابن من جديد. وبفضل سلسلة من الأحداث غير المتوقعة، يساعد هذا الثنائي بعضهما على الخلاص والعودة إلى الطريق الصحيح