في حقبة العشرينات من القرن التاسع عشر، يتوجه المسكتشف هيو جلاس في بعثة لاسكتشاف المناطق البرية المجهولة، ولكنه يتعرض لهجوم ضار من إحدى الدببة، ويُترك للموت بعد خيانة رفيقه جون فيتزجيرالد له والذي دفنه حيًا، ومع الجروح البالغة التي يعاني منها وموت ابنه غدرًا، يحاول هيو أن يصمد في وجه هذه الظروف.