قبيلة تشافدار، أقوى قبيلة في غرب الأناضول و التي توجب على أرطغرل أن يتعامل معها بعد وصوله تلك الأراضي، حيث كانت الأجواء مليئة بالخداع و التلاعب و الصراع على القيادة. في هذه الأثناء يتزوج تورغوت من أسليهان من قبيلة تشافدار لتقوية العلاقة بين القبيلتين، إلا أن سعد الدين كوبيك ينصب فخاً خطيراً لأرطغرل.