في كوما، يجد سايمون، وهو رجل عائلة مخلص، نفسه عند نقطة الانهيار حيث يقع حيه ضحية لتصرفات مرعبة لمجموعة من المراهقين، بقيادة جوردان فرانكلين البالغ من العمر 17 عامًا، ورفاقه المشكوك فيهم. يسعى سايمون وزوجته بيث بشدة إلى نقل ابنتهما الصغيرة إلى منطقة أكثر أمانًا بعيدًا عن الأجواء التهديدية. عندما يصل إحباط 'سايمون' إلى ذروته ويواجه 'جوردان' خارج منزله، يغير قرار في جزء من الثانية كل شيء.