عندما اختفت صديقة (جوني) المقرّبة (غرايسي) وهي في الرابعة عشرة أثناء جلسة تحضير أرواح، ظلّ شبح الحادثة يطاردها. وبعد سبعة وعشرين عامًا، أخذ الأطفال يمارسون لعبة شريرة يعيدون فيها تمثيل ما جرى، حتى اختفت فتاة أخرى. وللكشف عن الحقيقة، يتعيّن على (جوني) مواجهة مخاوفها من تلك الليلة المشؤومة.