يتناول الفيلم قضية تهريب القطع الأثرية من لدن مافيات دولية، وذلك من خلال قصة مطرب مشهور ونجم معروف عالميا، يتم إستدعائه لإحياء الحفل الختامي لمهرجان الأغنية العربية أمام جمهور غفير بساحة جامع الفنا بمراكش؛ لكنه سيتعرض لعملية نصب من أحد كبار المهربين، الذي سيستغل نجوميته لتهريب "بردية فرعونية" من زمن الملك أخناتون من أجل تمريرها عبر المغرب إلى أوروبا، تتواصل الأحداث ويتعرض الفنان "سامح" للإبتزاز من لدن العصابة الدولية وسيتم إختطاف إبنته الوحيدة، ليقرر الأخير الإستعانة بالعميد "عبده" الذي كان مكلفا بحمايته، ويعيشان مغامرة من أجل استرجاع البردية وإنقاذ الطفلة.