يدخل (حسان) مستشفى الأمراض العقلية مدعيًا الجنون بعد أن قام بسرقة محل مجوهرات، تقوم (نعيمة) بزيارته مدعيةً أنها شقيقته ،وتخبر (آدم) رئيس الممرضين أنها مضطرة للعمل كراقصة لتسدد ديونها لدى طليقها (حامد ) صاحب الملهى ، فيعرض عليها (آدم) الزواج فتوافق. وعلى الجهة الأخرى تثبت تقارير طبية أن (حسان) يتظاهر بالجنون فيهرب بمساعدة (آدم)، وتتمكن (نعيمة) من الحصول على حقيبة المجوهرات وتهرب وتبدأ مطاردات الجميع لها.