يعمل شعبان مصوراُ في إحدى الصحف، يتفق معه المجرم الخطير نابليون على التقاط عدد من الصور لمنافسة إبراهيم وعصابته وهم يسرقون خزانة إحدى الشركات مقابل مبلغ من المال، ينجح في مهمته. يساوم إبراهيم للحصول على نصف المبلغ فيوافق، ينجح نابليون في الإيقاع به ويعذبه لاستعادة النقود. تبلغ خطيبته رجال الشركة ويقبضون على العصابتين. يسلم شعبان نصيبه من النقود المسروقة للشرطة.