يتورط الصحفي أيمن ربيع في علاقته مع حبيبته تحية، يتم اعتقاله لمقالاته السياسية الجريئة، تنجح إلهام زوجة المسؤول الكبير تيسير صديق عائلة تحية في إقناع تحية بمقابلة المسؤول الكبير سعد فبإمكانه الإفراج عن أيمن ، تذهب بها إلى منزل القوادة حميدة وهناك يعتدي عليها سعد ويعدها بتعيين أيمن الذي يفرج عنه في مركز مرموق بالجريدة، يضطر أيمن مرغمًا كتابة ما لا يؤمن به ويتزوج من تحية تنجح إلهام في إيقاع أيمن في شباكها وتذهب به إلى منزل حميدة ويفاجأ بها تسأل إلهام عن تحية تعترف تحية لأيمن بالحقيقة فيطلب منها الاتصال بسعد ليقابلها في منزل حميدة. يراقب أيمن مدخل العمارة ويفاجأ سعد في المصعد ويقتله.