تهرب أميرة بعد أن تضيق بتزمت والدها . تلجأ لغريب الذي يعمل لدى والدها يصل لغريب خطاب من صديقه فكري المقيم بأمريكا يطلب منه ترشيح عروسة له على أن يتزوجها بالتوكيل ، تنتهز أميرة الفرصة فتقترح على غريب أن تكون العروسة المرشحة حتى تتخلص من سيطرة أبيها وبالفعل يتم الزواج ولكن بمرور الوقت تشعر بالحب نحو غريب ويبادلها نفس مشاعرها ، يصل فكري يرفض في البداية أن يطلق أميره ولكن نظرًا لصداقته لغريب يوافق ليتزوج الحبيبان .