يتم القبض على الكاتب السياسي الكبير كمال مع عشيقته علية متلبسين بجريمة الزنا . يقبضون أيضًا على صديقتها ابتسام التي تصادف مبيتها معها رغم براءتها ، تسقط عنه التهمة لنفوذه . تتمكن ابتسام من الهرب وتسافر إلى أسوان تقصد عمتها . تقيم في فندق صغير يملكه عادل وتتعرف بصديقه محمد وفتحي . تبوح لمحمد بمشكلتها فيلجأ لكمال ليشهد ببراءتها ولكن عبثًا بل يبلغ عنه وتحت تهديده بالسجن يعترف بمكانها . يتزوج عادل من ابتسام . يصل رجال الشرطة ويفاجأ عادل بحقيقتها فيخفيها . يرافق كمال وفد من الوزراء لافتتاح إحدى المقابر الأثرية بأسوان . تنتقم منه ابتسام بقتله ويقبض عليها .