تسافر (عبير) مع الفرقة الاستعراضية التي تعمل بها إلى بيروت لتقديم عروضها، يقع خالها (خليل) المقيم في بيروت في ورطة؛ إذ يدّعي لعبير بأنه مليونير، ولكنه يعمل رئيسًا للخدم في قصر المطرب المشهور (مدحت)، يستغل سفره فيدعي أنه صاحب القصر، وعندما يعود مدحت يتفهم الموقف، يشعر بالحب نحو عبير التي تبادله مشاعره؛ مما يثير غضب صديقته (ليلى) فتعترف لها بحقيقة خالها، يقرر مدحت الزواج من عبير، إلا أن خليل يذكره بفارق السن بينهما، فيعدل عن قراره.