يتزوج عزيز من لولا، البنت الإرستقراطية، وسرعان ما يدب الخلاف بينهما وينتهى بالطلاق، يفقد عبدالحميد والد لولا حافظة نقوده التى تحتوى على أموال بجانب مجموعة من الاوراق المهمة، يعثر حسين على حافظة عبدالحميد، إلا أن حسين يذهب لعبدالحميد ويعيد له حافظته دون نقصان لأمانة حسين رغم فقره، يرفض النقود التى يعرضها عليه عبدالحميد، فلا يجد إلا أن يلحقه للعمل بدائرتهن تبدأ لولا فى التودد إليه بغرض ان تنسى حياتها مع عزيز، تطلب منه أن يعمل موظفا لديها كى يمنعها من العودة إلى زوجها، ثم تتراجع عن موقفها لكن حسين يحافظ على عهده، يلاحظ عبدالحميد أمانة حسين فى عمله وإخلاصه فيه، يأتى العم من القرية ومعه وصية والد لولا، تقر لولا أن تنصرف على أساس أن حسين زوجها. وتشعر بالغيرة عندما يتقرب من ابنة عمها، ومع الوقت تتأكد لولا من صدق مشاعرها وحبها لحسين، الذى يوافق والدها عبدالحميد على زواجها منه. (انظر لعبة الحب والمصادفة)