في قالب من الكوميديا، يُنشئ القرموطي هذه المرة مقبرة لأجداده القراميط، ويجعلها مزارًا سياحيًا، ويحدد تذكرة لدخولها، مما يدخله في عدة مشكلات أهمها مع وزارة السياحة والآثار، وفي نفس الوقت تقوم صحفية بتصوير جريمة قتل لعصابة يبدو أنها تعمل في تهريب الآثار، وتصل الكاميرا ليد القرموطي، الذي يتورط مع الصحفية وتقوم العصابة بمطاردتهما.