تعترض ظريفة على زواج ابنتها (منى) من (تحسين) لرغبتها في زواج ابنتها من أحد الأثرياء، بعكس الأب (عاشور) الذي يبارك الزيجة. تموت ظريفة ويتفق عاشور مع (منى) على موعد لزواجهما، تظهر روح ظريفة لهم وتهددهم بعدم إتمام الزواج. يحتارون فيذهبون إلى أحد محضري الأرواح الذي ينصحهم بظهور شخصية أخرى كانت تخشى منها ظريفة لكى تخلصهم منها، فيقع اختيار عاشور على والدته لتقع العديد من المفارقات الكوميدية بينهما.