تنجو (ليلى) من حادث سيارة كبير بأعجوبة، أما زوجها (هاشم الجوهري) فتعرّض لإصابات بالغة في جسده، مما إضطره لجراحات عديدة ولكن لم تسلم ذاكرته التي فقدها وفقد كل علاقته بالماضي، وليس لديه علم عن ماضيه سوى ما رُوى له من زوجته وبعض الأصدقاء المقربين، وبدأت تتكشف له بعض الحقائق التي لم تروى له.