يقع حسين فى طريق الأرملة سامية، يتضح أنه يشبه زوجها حسنى إلى أبعد الحدود. لذا فهى تتعلق به، أما حسين فهو يجد فيها الشباب والثراء، يتزوجان، ويتعرف على كوثر التى تلاحقه فى كل مكان، فهى الصديقة الوحيدة لهما، فى الوقت الذى تقوم فيه عصابة بمراقبة المكان، فتخطف حسين ظنا أنه حسنى الزعيم الاكبر لهم ، بينما تفطن كوثر إلى ذلك والتى كانت على علاقة خاصة بحسنى، فتكتشف أن هذا شخص آخر يختلف عن حسنى، فتقوم بالإيقاع بينه وبين سامية، يقوم البوليس بالاغارة على أفراد العصابة، يكشف حسين لسامية أمر زوجها الأول الذى كان رجل عصابات، وعلى علاقته بصديقتها كوثر ، يكبر حسين فى حياة سامية وتستأنف الحياة الزوجية مرة ثانية، بينما يتم إيداع كوثر إحدى المصحات لعلاجها من حالتها النفسية المتردية.