قصة قصيرة بالاسم ذاته، قصة حب مثلية في إحدى المزارع في ولاية وايمنج، بين اثنين من لاعبي الروديو في بداية الستينيات، يحاولان إبقاء العلاقة سراً في وسط مجتمع محافظ، وتلقي هذه العلاقة عليهما بظلال قاتمة، وعلى علاقتهما بأسرتيهما
قصة قصيرة بالاسم ذاته، قصة حب مثلية في إحدى المزارع في ولاية وايمنج، بين اثنين من لاعبي الروديو في بداية الستينيات، يحاولان إبقاء العلاقة سراً في وسط مجتمع محافظ، وتلقي هذه العلاقة عليهما بظلال قاتمة، وعلى علاقتهما بأسرتيهما