تبدأ بائعة هوًى سابقًا لا يساورها الشعور بالندم العمل في مطعم للبنتو في بلدة ساحلية صغيرة… وهناك تبُثّ الطمأنينة في نفوس أرهقتها الوحدة التقتها صدفةً.
تبدأ بائعة هوًى سابقًا لا يساورها الشعور بالندم العمل في مطعم للبنتو في بلدة ساحلية صغيرة… وهناك تبُثّ الطمأنينة في نفوس أرهقتها الوحدة التقتها صدفةً.