في عام 2058 ، عندما يبدأ كوكب الأرض إلى مكان غير قابل للحياة بسبب التلوث الشديد والإحتباس الحراري الناتج عن التقدم التكنولوجي. مما يدفع البروفيسور جون روبنسون إلى إصطحاب عائلته في رحلة إلى كوكب آخر لإستعماره بدلا عن كوكب الأرض المستنفذ، وذلك بإستخدام آلة تستطيع نقل البشر بسرعة الضوء، ولكن تفشل مهمته بعدما يتلقى أحد العلماء المشاركين في المهمة رشوة من إحدى المنظمات الإرهابية لتخريب المركبة وتفجيرها لمنع الناس من الوصول إلى الكوكب الجديد.