خلال 24 ساعة، من بين خطوط كثيرة متوازية، الرجل الذي أشرف على الموت، والمذيع الذي يكره عمله ويشعر بسخف ما يقدمه، والطفل الذي يستخدمه أبوه للحصول على المزيد من المال دون مراعاة حتى لاحتياجاته البيولوجية، والفتاة المدمنة، والشرطي البائس، كلهم تحت سماء نفس المدينة، التي ستمطر عليهم يوما ما أشياء غريبة لم تكن في الحسبان.