خلال حروب نابليون كان لاكي جاك آوبري يرأس طاقم إحدى سفن صاحبة الجلالة. وعندما تتم مهاجمة السفينة من عدو قوي، تتعرض لأضرار بالغة ويصاب الكثير من أفراد طاقمها. وفي خطوة جريئة وخطيرة يقرر آوبري أن يبحر في مطاردة تحفها المخاطر عبر محيطين ليطارد أعداءه ويقبض عليهم. إنها مهمة تقرر مصير أمة أو تقضي على "لاكي جاك" وطاقمه