تعرض المتمردون الأيرلنديون لهزيمة منكرة على أيدي القوات البريطانية، فيحاول (مايكل كولينز) اتباع أساليب غير تقليدية لتحقيق استقلال أيرلندا. تتضمن الأساليب الجديدة إشعال حرب الشوارع في المدن وحملة اغتيالات للأيرلنديين المتعاونين مع بريطانيا، بالإضافة إلى اغتيال قيادات المخابرات البريطانية. لا يثق مايكل بنتائج العنف، إلا أن السلطات البريطانية تبدأ في محاولة التفاوض مع المتمردين. يذهب مايكل إلى لندن للتفاوض على تسوية مع السلطات البريطانية، ولكن النتائج التي يتوصل إليها تتسبب في انقلاب الجميع عليه.