هانك حارس سجن ساخط على حياته، ويعيش مع والده العجوز العنصري وابنه سوني البالغ من العمر عشرين عاماً. وأثناء عمل هانك وسوني بالسجن المحلي يقومان بإعداد الكرسي الكهربائي لإعدام سجين أسود. لكن بعد إعدام الرجل يقع هانك في حب أرملته التي تدعى ليتيشيا. وهكذا تدفعه هذه العلاقة العاطفية القوية لإعادة تقييم تأثير عمله بالسجن وكراهية والده العنصرية المعدية على مشاعره ونفسيته