بعد وفاة والدها روبرت، عالم الرياضيات العبقري، تبدأ كاثرين -وهي تنهي عقدها العشرين- في تأمل حياتها التي أفنتها من أجل خدمة والدها(أنتوني هوبكنز)، والذي انتهى به المطاف بإصابته باختلالٍ في قواه العقلية، متشككةً من أنها ستلقى نفس النهاية، لأنها تتمتع بنفس ذكائه.