تدور أحداث الفيلم حول الجراحة الاستشارية (تورا هاملتون)، والتي تنتقل مع زوجها (دونكان) إلى جزر شيتلاند النائية، والتي تبعد مائة ميل عن الساحل الشمال شرقي من (سكتلندا)، حيث تكتشف تورا في عمق التربة الخصبة التي تُحيط منزلها جثة امرأة شابة تشوّه بشرتها العلامات والجروح فضلًا عن فجوة مخيفة مكان قلبها، وفي ظل تجاهل تورا ما تتعرض له من تهديدات بترك الأمور على حالها، تتمكن في النهاية من كشف روابط مفزعة تتعلق بالأسطورة التي يتضح أنها لم تقتصر على صفحات القصص والكتب فقط.