تدور قصة الفيلم المستوحاة من احداث حقيقية وقعت بالفعل في ريف المجر في عام 1960، حيث تقع سلسلة من حوادث القتل الفظيعة، ويتبين أن مريض نفسي هو الذي وراء هذه الجرائم التي يقوم فيها بذبح النساء الشابات، لكن هذا لم يعرف في البداية، حيث تم اتهام رجل بارتكاب هذه الجرائم، لكن محقق كفء يهتم بالقضية ويصل إلى القاتل الشاب، لكن الظروف الاجتماعية والسياسية المعقدة للنظام الاشتراكي المجري كان يقف حائلًا بين تسليم الجاني إلى حبل المشنقة، فما الذي سيحدث في النهاية؟.