تعيش الفتاة الصغيرة إيميلي روز حياة هادئة، إلى أن تبدأ في التحدث بلغة غريبة والتصرفات الغريبة التي يبدأ الناس المحيطون بها في ملاحظتها، ويبدأ والدا إيميلي في الاعتقاد أن ابنتهما واقعة تحت تأثير الشيطان، فيذهبان بها إلى قسيس لمحاولة شفائها. وخلال عملية الشفاء التي يقوم بها القسيس تموت الفتاة، ويتهما القسيس بقتل الفتاة، وخاصة بعد أن أعلنت الكنيسة الكاثوليكية عدم إصابة الفتاة بأي مس شيطاني