إطار من الفانتازيا حيث أن البشر لا يعرفون مفهوم الكذب من الأساس؛ لذا فإن جميع البشر لا يتحدثون إلا بالصدق، لذا عندما يتم فصل (مارك بيلنسيون) من عمله كمؤلف لأنه كلف بالكتابة عن القرن الرابع عشر الذي لم يود أحد أن يشاهد ما كتبه عنه، يجعله يبحث عن شيء يجعله إنسان ناجح، وما زاد حياة (مارك) بؤسًا وشقاءًا هو أنه شخص منعزل عن الجميع حيث كان وُلد بعيب خلقي، لكن (مارك) يكتشف اختراع اسمه الكذب، ويجد أن هذا الكذب يوصله إلى كل ما يريده، ويصبح إنسانًا ناجحًا ومحبوبًا بسببه