يحكى الفيلم قصة غزو الحلفاء بقيادة المارشال الأمريكى أيزنهاور فى ٤ يونيه ١٩٤٤ للسواحل الفرنسية لتحريرها من الاحتلال النازى خلال الحرب العالمية الثانية. وكان الغزو بإبرار المشاة على سواحل نورماندى من البحر خلال ٥ مواقع وابرار المظليين داخل فرنسا من الجو لتكوين رؤوس جسور. وتم الغزو بينما كان الألمان نائمون لإنهم يعتقدون ان الغزو سيتم من سواحل كاليه،بينما فاجئهم الحلفاء بالغزو من سواحل نورماندى ليتم تحرير فرنسا فى يوم طويل،هو أطول يوم فى التاريخ.