لكل يوم وقعه الخاصّ... فعندما يواجه خمسة أطباء لحظات الميلاد والموت وما بينهما من مواقف مع مرضاهم داخل أحد المستشفيات، يمكننا توقّع أي شيء. نستكمل الفصل الثاني مِن قصة ٥ أطباء درسوا جميعاً في نفس كلية الطب عام ١٩٩٩م وهم الآن اصدقاء ويعملون معاً في نفس المشفى.