يتم تعيين (أليكس فينتورا) في السلك الدبلوماسي في دولة أسبانيا لتكون أول مهامه مواجهة شركة عالمية تهيمن على العديد من أصحاب النفوذ في أسبانيا والولايات المتحدة وعليه أن يعمل لإستعادة كنز قاموا بالإستحواذ عليه عن طريق إثبات أن الكنز يعود لسفينة إسبانية من القرن التاسع عشر.