تتزوج نادية من صلاح رغم معارضة والدها رجل الأعمال، ويرزقا بابنتهما مي إلا أن والدها لايزال يحاول التفريق بينهما، يطلق مجهول الرصاص على مرزوق لثأرٍ قديم، لينتقم مرزوق من صلاح فيتهمه بهذه الجريمة، وينجح ابن أخيه ضابط المباحث في إثبات التهمه على صلاح ويحكم عليه بالسجن، وتتصاعد الأحداث.