عندما يهرع هاري والد ديلون إلى شقتهم الصغيرة لإنقاذ طفله، تجد الشقة مدمرة ولا يوجد أي أثر لابنه. بعد ثلاث سنوات، على بعد آلاف الأميال في دبلن، يرى هاري صبيًا يبلغ من العمر ست سنوات وسط حشد من الناس ويقتنع بأنه ديلون. في محاولة يائسة للعثور على ابنه، يتسبب هوس هاري في تدمير زواجه من روبن، ويكشف أسرارًا مخزية تؤدي إلى حقيقة ما حدث لابنهما في الليلة التي اختفى فيها.