بعد قيام الأخوين سيث جيكو وأخيه المريض النفسي المغتصب ريتشارد جيكو، بسرقة أحد البنوك في أبليين وسقوط العديد من الضحايا، يستكملان جرائمهما بإحدى الاستراحات في منتصف الصحراء في طريقهما إلى المكسيك، ومعهما إحدى الرهائن. يلجأون لأحد الفنادق الرخيصة. في ذلك الوقت، الوزير السابق جيكوب في رحلة مع ابنه سكوت وابنته كيت، فيلجآن للفندق نفسه، ليكتشف الجميع أن هذا الفندق مليء بمصاصين الدماء وعليهم الدفاع عن حياتهم.