تصبح جوردان أونيل، الملازمة بالاستخبارات البحرية، حالة اختبار عندما يتم تجنيدها لتصبح أول امرأة يسمح لها بالتدريب في وحدة العمليات السرية المعروفة باسم الوحدة البحرية للعمليات البحرية والجوية والبرية، ولم تتوقع النجاح، والعديد من كبار العسكريين بما فيهم السيناتور ليليان ديهافن يراهنون على فشلها، إلا أن أونيل تصمد، وعندما ينتهي تدريبها بأن يتحول إلى عملية إنقاذ ومساعدة للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط يصاب القائد، ويغدو على أونيل أن تتولى كل مسؤوليات القيادة لإنقاذه وإنقاذ العملية.